توجه: این یک نمای بایگانی (آرشیو) است. در این حالت عکسها نمایش داده نمیشود. برای مشاهده کامل متون و عکسها بر روی لینک مقابل کلیک کنید : تحقیق شماره ۱ کارگاه رجال (تابستان 98)
باسمه تعالی
در عکسی که پیوست شده متن چند حدیث، انتخاب شده که هر حدیث با یک خط فاصله جدا شده است.
هر کدام از دوستان، سند دو یا سه مورد را در وسائل و منبع اصلی نگاه کند.
سید محسن منافی
2019/06/09, 06:09
صلوات
محمدحسین زارعی
2019/06/09, 07:12
الكافي (ط - الإسلامية)، ج5، ص: 226
1- أَبُو عَلِيٍّ الْأَشْعَرِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى عَنْ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا إِبْرَاهِيمَ ع عَنْ عِظَامِ الْفِيلِ يَحِلُّ بَيْعُهُ أَوْ شِرَاؤُهُ الَّذِي يُجْعَلُ مِنْهُ الْأَمْشَاطُ فَقَالَ لَا بَأْسَ قَدْ كَانَ لِأَبِي مِنْهُ مُشْطٌ أَوْ أَمْشَاطٌ.
وسائل الشيعة، ج17، ص: 171
22274- 2- «1» وَ بِالْإِسْنَادِ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى عَنْ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ سَعِيدٍ «2» قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا إِبْرَاهِيمَ ع عَنْ عِظَامِ الْفِيلِ يَحِلُّ بَيْعُهُ أَوْ شِرَاؤُهُ الَّذِي يُجْعَلُ مِنْهُ الْأَمْشَاطُ فَقَالَ لَا بَأْسَ قَدْ كَانَ لِأَبِي مِنْهُ مُشْطٌ أَوْ أَمْشَاطٌ.
کتب فقهی:
مجمع الفائدة و البرهان في شرح إرشاد الأذهان؛ ج8، ص: 53
و يؤيّد ما ذكرناه، رواية عبد الحميد بن سعيد، قال: «سألت أبا إبراهيم عليه السلام عن عظام الفيل، أ يحلّ بيعه و شراؤه للّذي يجعل منه الأمشاط؟
مشارق الشموس في شرح الدروس؛ ج3، ص: 514
و استدلّ أيضاً على الطهارة بأنّ الفيل منها، و لو كان نجساً لكان عظمه نجساً كعظم الكلب، و التالي باطل لما رواه التهذيب في أواخر كتاب المكاسب، عن عبد الحميد بن سعيد قال: سألت أبا إبراهيم (عليه السلام) عن عظام الفيل يحلّ بيعه و شراؤه للذي يجعل منه الأمشاط؟
مصباح الفقاهة (المكاسب)؛ ج1، ص: 90
[1] عبد الحميد بن سعيد قال سألت أبا إبراهيم «ع» عن عظام الفيل يحل بيعه أو شرائه الذي يجعل منه الأمشاط فقال لا بأس قد كان لأبي منه مشط أو أمشاط. مجهولة لعبد الحميد راجع ج 1 كا باب 103 من المعيشة ص 393، و ج 2 التهذيب ص 112، و ج 10 الوافي باب 43 من المكاسب ص 41، و ج 2 ئل باب 66 جواز بيع عظام الفيل مما يكتسب به.
الزبدة الفقهية في شرح الروضة البهية؛ ج4، ص: 292
و خبر عبد الحميد بن سعيد عن أبي الحسن عليه السّلام (عن عظام الفيل، يحلّ بيعه أو شراؤه الذي يجعل منه الأمشاط؟ فقال: لا بأس قد كان لي منه مشط أو أمشاط)
مجتبی شفیعی
2019/06/09, 22:58
بسم الله الرحمن الرحیم
«انجمن علمی پژوهشی طالب»
فضایی پویا و بانشاط برای تولید و گسترش علوم اسلامی