سید محسن منافی
2018/11/18, 17:14
مرحوم روحانی کلام شیخ را رد می کند و قائل به ورود می شود. ایشان ابتدا مبانی در حجیت استصحاب را مطرح کرده است. می فرماید: سه مبنا وجود دارد:
1- تعبّد به متیقن: این مبنا را به شیخ و آخوند نسبت داده اند. (چگونه شیخ با این مبنا می تواند قائل به حکومت استصحاب بر اصول عملیه شود!)
2- تعبّد به یقین به اعتبار طریقیت
3- تعبّد به یقین به اعتبار جری عملی(مبنای مرحوم نائینی)
بعد ایشان احتمال سوم را رد می کند: الوجه الأخير لا نعرف له وجها في مقام الثبوت، لأن المجعول ان كان هو نفس الجري العملي، بمعنى ان التعبد انما هو بتحقق الجري العملي نحو المكلف به، فهو أجنبي عما نحن بصدده من إثبات الحكم أو نفيه بالاستصحاب لأنه مرتبط بمقام الامتثال، و مفاده الحكم بموافقة الأمر و تحقق الامتثال، و المفروض انه بالاستصحاب يثبت التكليف- مثلا-، فيجب امتثاله، لا أن مفاده انه لا يجب عليه لموافقته و عمله بالأمر.
و ان كان التعبد باليقين- لا بنفس الجري العملي- و لكن بلحاظ الجري العلمي- كما هو الظاهر من كلامه- فلا يخفى ان المحركية و الجري العملي على طبق اليقين فرع انكشاف الواقع باليقين و تنجزه عليه، فليس هو متفرعا على اليقين رأسا، بل عليه بضميمة جهة الطريقية فيه، فلا معنى لاعتباره بهذا اللحاظ بلا لحاظ جهة الطريقية، فيرجع حينئذ إلى القول الثاني الّذي فرّ منه.
این اشکال ایشان از غرائب است؛ چون فرق بین احتمال دوم و سوم در حجیت استصحاب، فرق بین اماره و اصل عملی است.
به نظر ما احتمال دیگری در حجیت استصحاب وجود دارد و آن تعبّد به یقین به اعتبار صفتش از این این جهت که جایگزین قطع موضوعی هم بشود.
1- تعبّد به متیقن: این مبنا را به شیخ و آخوند نسبت داده اند. (چگونه شیخ با این مبنا می تواند قائل به حکومت استصحاب بر اصول عملیه شود!)
2- تعبّد به یقین به اعتبار طریقیت
3- تعبّد به یقین به اعتبار جری عملی(مبنای مرحوم نائینی)
بعد ایشان احتمال سوم را رد می کند: الوجه الأخير لا نعرف له وجها في مقام الثبوت، لأن المجعول ان كان هو نفس الجري العملي، بمعنى ان التعبد انما هو بتحقق الجري العملي نحو المكلف به، فهو أجنبي عما نحن بصدده من إثبات الحكم أو نفيه بالاستصحاب لأنه مرتبط بمقام الامتثال، و مفاده الحكم بموافقة الأمر و تحقق الامتثال، و المفروض انه بالاستصحاب يثبت التكليف- مثلا-، فيجب امتثاله، لا أن مفاده انه لا يجب عليه لموافقته و عمله بالأمر.
و ان كان التعبد باليقين- لا بنفس الجري العملي- و لكن بلحاظ الجري العلمي- كما هو الظاهر من كلامه- فلا يخفى ان المحركية و الجري العملي على طبق اليقين فرع انكشاف الواقع باليقين و تنجزه عليه، فليس هو متفرعا على اليقين رأسا، بل عليه بضميمة جهة الطريقية فيه، فلا معنى لاعتباره بهذا اللحاظ بلا لحاظ جهة الطريقية، فيرجع حينئذ إلى القول الثاني الّذي فرّ منه.
این اشکال ایشان از غرائب است؛ چون فرق بین احتمال دوم و سوم در حجیت استصحاب، فرق بین اماره و اصل عملی است.
به نظر ما احتمال دیگری در حجیت استصحاب وجود دارد و آن تعبّد به یقین به اعتبار صفتش از این این جهت که جایگزین قطع موضوعی هم بشود.